سيعرف المركب الرياضي محمد الخامس المواجهة الكروية الحاسمة التي ستكون عبور لا مشروط للدوحة القطرية هذا الصيف بين المنتخب الخبين الإفريقيين المغربي والكونغولي برسم تصفيات كأس العالم، ونبدة.عن ملعب الدارالبيضاء الكبير الذي ما يكون غالبا ينظم مثل التظاهرات الحاسمة والكبيرة نظرا لمساحة الملعب وسعته في الكراسي والجمهو الشغوف الذي سيحج بكثرة لهذه المبارة المهمة، رغم إنتكاساب المنتخب في عدة تظاهرات إلا والجمهور دائما قلبه ينبض بالمنتخب ويحن للفوز دائما والمرور للمراتب المشرفة للكرة المغربية التي لم تعرف منذ 20 سنة أي إنجاز
إستعدادات المنتخب المغربي لكرة القدم للمواجهة الثانية ضد المنتخب الكونغولي لتصفيات كأس العالم التي ستدور بآسيا وبالظبط قطر لهذا العام قطر2022.
خرج المنتخب المغربي في المبارة الأولى التي جمعته بالفريق الكونغولي في الكونغو بالتعادل هدف لكل شبكة ، وبهذا التعادل الغير مشبع يلزم علي الفريق الوطني المغربي إن أراد المرور لبوابة كأس العالم التي ستقام في قطر هذا الصيف يجب الفوز ولا غير الفوز لضمان التأهل للعرس العالمي كأس العالم غالبا ما يعرف مشاركة المتتخبات القوية عالميا والمعروفة كرويا، وليس بالسهل المشاركة ومبارزة الأقوياء من كل مكان، فالبرازيل الريق العالمي القوي حاز علي عدة كؤوس عالمية مع ألمانيا كذلك وإيطاليا الذين كانوا يسيطرون علي الكرة العالمية حتي حدود الآن لا زال نفس الثقافة والإنجازات في كل ملاعب العالم، والمغرب لديه ما يكفيه من لاعبين محترفين وقادرين علي المواجهة والند في التظاهرات كهذه..
ومع إقتراب كأس العالم تعرف المنتخبات إنتعاشا في صفوفها وعزيمة كبيرة وإصلاح ما يمكن إصلاحه قبل التوجه للوجهة المعلومة قطر 2022.