تعد جمهورية الكونغو الديمقراطية المتواجدة في قارة إفريقيا أفقر دولة في العالم، حيث يبلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي 280 دولار فقط فالبلاد يعيش في ظروف صعبة للغاية نظرا للمشاكل الإجتماعية والإقتصادية والسياسية وحتى الصحية وهذا ليس غريب عن دول في إفريقيا، بلدان عاشت أزمات حروب أدت إلى مشاكل عديدة كالجوع والعطش، إثيوبيا التي مرت كذلك من خصص إقتصادي كبير في الماضي أدت إلى تفاقم الجوع والعطش لكن هذه الدولة الإفريقية شرق القارة تمكنت من النهوض بذاتها وإنتصرت على هذه المشاكل، بحيث أصبجت من الدول القوية إقتصاديا في شرق إفريقيا، سياحة، فلاحة، النهوض بالوسائل الضرورية والإستثمار في تراوتها الغبوية والطبيعية للوصول إلى الهدف وهو الإكتفاء الذاتي لشعبها وللبلد بشكل عام.
الفقر من المشاكل الكارثية الذي يعتير النقطة الحمراء للبلد والوقوف التام بشكل عملي إقتصادي وكل الأمور الأخرى يظأها الضرر، الحياة في إفريقيا رائعة لكن لو ثم ضخ الإستثمارات وتشغيل الشباب وصناعة الثروة بتكتيف الجهود للنهوض بكل البلدان المهدة بالمشاكل الإقتصادية .
كل الدول في إفريقيا تنعم بطبيعة رائعة من جبال ووديان وتلال وغابات كثيفة وبحار طويلة، إلا أن التطور صعب في ظل البيئة والتكوين البشري في هذه القارة الكبيرة القاسية.