مع دخول السنة الجديدة الأمازيغية 2973 ، إستبشر سكان هذه البلدان الأمازيغية تونس المغرب الجزائر خيرا ، بعد لحوظ موجة برد قارس تعرفها جل هذه البلدان الجميلة
الرائعة بجوها الفريد والغني ، شمال إفريقيا جغرافيا تقع في قارة إفريقيا محاطة بالبحار من الشمال والغرب وواد النيل في الشرق وقربها لقارة اوربا المعروفة بالبرد والتلوج كذلك ، هنا تلتقي الأشياء متشابهة مع أوربا.
الأمازيغ منطقيا أقرب شعوب لأوربا في الطبيعة والثقافة وحتى اللغة والهندام كل هذا جعل البلدان الأمازيغية منفردة بطبيعتها الخلابة والمتنوعة في التضاريس والمناخ ، شمال إفريقيا كل ما تريده موجود من جبال مكسوة بالثلوج
وصحاري رملية ذهبية وسهول مخضرة وسفوح جبال بيضاء على طول السنة ووجود أنهار لا تنقطع ، في فصل الصيف ستلاحظ التغيير كأن هذه الأرض لم تعرف الثلوج بسبب الحرارة المفرطة وغياب لطبيعة خظراء.
ومن أكثر المناطق تتساقط بها الثلوج هي جبال الأوراس والأطلس والقبايل والريف وفي سوس كذلك وبمناطق عديدة تتهاطل بها الثلوج في مدن معروفة كمدينة إفران
وأزرو والحاجب في الأطلس المتوسط وفي الأطلس الصغير في سوس هناك مناطق تعرف تساقط الثلوج في آيت صواب وإداوتنان قرب أكادير وإيموزار التي تقرب أكادير بحوالي 70 كيلومترا.