خلال زيارة الفنان المبدع الأمازيغي لحسن بيزنكاض لفرنسا لإحياء سهرات هناك شاءت الظروف أن صادف المغني الشهير سعد المجرد في أحد شوارع باريس وكانت المناسبة هو أخد بعض الصور المتبادلة بين الفنانين المغاربة والذين كانوا يتجهون لفرنسا بالخصوص في أوربا لإحياء سهراتهم هناك نظرا لوجود جالية كبيرة في هذا البلد الأوربي.
الفنان بيزنكاض فنان كبير داع صيته في التسعينات لما كان مع مجموعة إنرزاف
واحدة من الصور التذكارية التي قد جمعت الفنانين الأمازيغ في فرنسا هي احتفالية مع الجالية المغربية الشغوفة لسماع ومشاهدة الفنانين الأمازيغ في مدينة أوروبية شهيرة. قد يتجمع الفنانون من مختلف التخصصات الفنية، مثل الرسامين والموسيقيين والممثلين والكتّاب والشعراء وغيرهم. يرتدي الفنانون ملابسهم قصد أخد فسحة في شوارع باريس الفسيحة.
تحتوي الصورة على مجموعة من الفنانين وهم يضعون أيديهم حول بعضهم البعض أو يعبرون عن ابتسامات سعيدة. وتعكس الصورة الروح المرحة والإبداعية لهؤلاء الفنانين الذين يتشاركون في الفن الموسيقي والإبداع. قد يكون هناك خلفية مميزة في الصورة، مثل مباني تاريخية أوروبية مشهورة أو مناظر طبيعية خلابة.
يرمز التجمع الفني في أوروبا إلى التنوع والتبادل الثقافي بين الفنانين من مختلف البلدان والثقافات. يعكس هذا الحدث الروح الإبداعية والتعاونية للفنانين في تواصلهم وتبادل الأفكار والتجارب الفنية.