في الحلقة السابعة من البرنامج الفني الشيق نيشان أوسماود، قامت قناة Massilia Productio باستضافة ممثل معروف في الأفلام الأمازيغية عن منطقة سوس. يُعرف هذا الممثل مبارك العطاش بموهبته الاستثنائية ولديه قاعدة جماهيرية كبيرة في جميع أنحاء المغرب.
ركز البرنامج على رحلة الممثل في صناعة الترفيه، وتجاربه في العمل على مشاريع مختلفة، ورؤيته حول حرفة التمثيل. انبهر الجمهور بقصص الممثل وحكاياته، واستمعوا بفارغ الصبر إلى كل كلمة قيلت.
وفي تطور مثير للأحداث، يضمن البرنامج الفني الأمازيغي مشاركة فنانين آخرين يمتهنون نفس المجال تمثيل، موسيقى، إخراج. تثير هذه الإضافة إلى العرض ضجة كبيرة وترقبًا بين الجمهور وصناعة السينما الأمازيغية. ويمكن للمشاهدين أن يتطلعوا إلى مشاهدة موهبة وجاذبية هذا الممثل الشهير على الأسطوانات CD-DVD قبل ضهور منصة اليوتيوب. ومن المؤكد أن وجود مثل هذه الشخصية البارزة والفريدة سيؤدي إلى رفع الجودة الشاملة للبرنامج وجاذبيته، مما يجعله حدثًا متوقعًا للغاية للجماهير والمتحمسين على حدٍ سواء.
الممثل الأمازيغي الذي عرف بأدائه الرائع وتنوعه في تصوير مجموعة واسعة من الشخصيات. وقد أثار تواجده في العرض الكثير من الإثارة والترقب بين المعجبين والمشاهدين لهذا الفنان الذي أعطى الكثير للأفلام الأمازيغية والمسلسلات. يهدف نيشان أوسماوذ إلى إبراز موهبة الفنان مبارك العطاش وتقديم نظرة ثاقبة لمهنته وخبراته في تجسيد الأدوار الدرامية والفكاهية. طوال المقابلة، يتعمق المضيف في مهنة الممثل، ويناقش أدواره التي لا تنسى، وعمليته الإبداعية، والتحديات التي واجهها على طول الطريق..
اسعد البرنامج الأمازيغي بممثل جيسد أدوار صعبة في طريقة الكلام والسرعة في الجواب. مسيرة جيدة وناجحة امتدت على مدى سنوات عدة، أسر هذا النجم والفنان الجماهير في حل أعماله السينمائية والمسرحية بموهبته الاستثنائية وتعدد استخداماته.
لقد صوروا مجموعة واسعة من الشخصيات، من البطولية إلى الشريرة، وتركوا تأثيرًا دائمًا على المشهد السينمائي. في هذه المقابلة الحصرية، سوف تتعمق في رحلة النجوم الأمازيغ في الفن والإبداع، ومصادر إلهامهم، ومشاريعهم القادمة.
البرنانج الأمازيغي السوسي نيشان أوسماود صور في مدينة تزنيت پأحد استوديوهات المدينة Massilia Production قناة أمازيغية علي اليوتيوب، منصة تنضاف لخدمة الإنتاج السوسي وحفظ الذاكرة الفنية لدي الفنانين في المجالات الموسيقية والتمثيل والإبداع بشكله العام.