قاد الحسين عموتة ⵃⵓⵙⵉⵏ ⵄⵎⵎⵓⵜⴰ، المدرب الأردني، فريقه لتحقيق إنجاز كبير في كأس آسيا المنظم في قطر. وتحت قيادته، أظهر المنتخب الأردني مهارات وتكتيكات استثنائية في البطولة، ليفوز في النصف النهائي على منتخب كوريا الجنوبية ويضرب موعدا في النهائي.
لعب النهج الاستراتيجي الذي اتبعه المدرب الأمازيغي المغربي الأصل في اللعبة، إلى جانب قدرته على تحفيز اللاعبين وتوحيدهم، دورًا مهمًا في نجاحهم. وكان الأداء الرائع للمنتخب الأردني في البطولة بمثابة شهادة على العمل الجاد والتفاني من جانب المدرب واللاعبين.
حقق المدرب الأمازيغي الأردني، الحسين عموتة انجازا مبهر للمنتخب الأردني في جل المقابلات التي خاضها في اللعبة والكأس القارية الأسيوية ، إنجازا كبيرا في كأس آسيا لم يأتي بالصدفة بل بحزم وطريقة اشتغال المغربي الحسين عموتة مع الفريق الأردني منذ بداية مهامه. وتحت قيادته، أظهر الفريق أداءً رائعًا وعملًا جماعيًا، وفاز في مباريات صعبة مع أقوي المنتخبات الأسيوية بالبطولة.
لم يجلب هذا الفوز الفرحة للجماهير الأردنية فحسب بل حتى الجماهير المغربية تعاطفت مع المنتخب الأودني لسبب أن هناك ابن المغرب الأمازيغي الذي كان وراء انجازات المنتخب الأردني لكرة القدم ، كما أظهر أيضًا موهبة اللاعبين وتفانيهم في الملعب. لعبت قرارات عموتة الإستراتيجية ومهارات الاتصال الفعالة دورًا حاسمًا في نجاح المنتخب.
الحسين عموتة الأمازيغي ابن جهة.الرباط سلا زمور زعير ، المدرب القادر على المنافسات الكبيرة، وراء كل إنجاز أمازيغي ناجح وقوي الإرادة والسير للأمام. حضرت.الجماهير الأردنية بكثافة إلى ملاعب قطر قصد تشجيع فريقهم المميز في البطولة.
فريق منظم وله هدف واحد إلا وهو الفوز والمضي قدما، مهارات استثنائية للاعبين وعملاً جماعياً طوال المقابلة التي جمعت الأردن بكوريا الجنوبية. لقد سيطروا على خصومهم بأسلوبهم الهجومي في اللعب والدفاع القوي. كانت قرارات مدرب الأردن التكتيكية وقدرته على تحفيز لاعبيه من العوامل الرئيسية في انتصارات الأردن.